شهد العام 2011 الكثير من التغيرات الدراماتيكية في العديد من البلدان العربية، فيما عرف على الصعيد العالمي بـ”الربيع العربي”. والآن، بعد مرور أكثر من عامين على بداية الأحداث التي أدت إلى هذه التغيرات، تجد شعوب هذه البلدان نفسها واقفة وسط حالة من الضبابية، تجعل الجميع يجدّون في البحث عن بوصلة تهديهم إلى بر الأمان. فبعد
إن المعاناة التي تواجهها المشروعات الصغيرة والمتوسطة في الأردن عميقة وكبيرة، وهي جزء أساسي من الإشكالية التي يعاني منها الاقتصاد الأردني، وانعكست في غياب اقتصاد منتج ومحفز للقطاع الخاص بشكل عام، وللمشروعات الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص؛ مما أدى إلى بروز مشاكل في ميزانية الدولة، علاوة على مشكلتي البطالة والفقر. ولعل غياب السياسات الحكومية الداعمة
منذ أن أطلقت جمعية الرواد الشباب بالأردن (YEA) برنامج “صوتنا” وهي تسعى إلى رفع المعاناة عن المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وترسيخ بيئة أعمال تسهم في إزالة المعوقات أمام إنشاء هذه المشروعات. ويعد وضع هذه الأجندة أحد الجهود التي تقوم بها الجمعية في هذا الإطار. وبرنامج “صوتنا” يمثل المبادرة الأردنية الأولى من نوعها -التي يقودها المجتمع المدني-
“حوكمة الشركات” مصطلح حديث العهد على اقتصادات الدول الصاعدة ومؤسساتها ووحداتها الاقتصادية، وإن اكتسب أهمية متصاعدة خلال العقود القليلة الماضية، خصوصا مع بروز الأزمات الماليةً إقليميا ً ودوليا. ومنذ عشر  سنوات لم يكن لهذا المصطلح- بكل ما يكتنفه من مفاهيم ومعايري ومواثيق- وجود يذكر في منطقتنا، إلى الحد الذي كان المصطلح لا يحمل اسما عربيا،
برنامج على الهواء بقناة اوربت يوم 30 يونيو 2009 مع الاستاذ جمال عنايت. شارك فى الحوار المهندس فؤاد ثابت، رئيس مجلس ادارة اتحاد جمعيات التنمية الاقتصادية، والاستاذ اسامة مراد، رئيس مجلس ادارة الشركة العربية للتمويل، والاستاذة رنده الزغبى، مديرة مكتب القاهرة، مركز المشروعاات الدولية الخاصة
 أصدرت الجمعية المصرية لشباب الأعمال في 14 ديسمبر 2004 رؤيتها حول السياسات الاقتصادية في مصر وأعلنت توصياتها في مؤتمر حضره ما يزيد على 500 مشارك يمثلون قطاع الأعمال والمؤسسات الحكومية والمؤسسات الإعلامية. وتهدف أجندة الأعمال الوطنية المصرية -التي أصدرتها الجمعية المصرية لشباب الأعمال- إلى المساهمة في عملية التنمية الشاملة لمصر. وتعد هذه الأجندة تجسيدًا لخبرات