تُعد ظاهرة الاقتصاد غير الرسمي من الظواهر المتفشية في العديد من دول العالم النامي والمتقدم علي حد سواء، حيث تُوصف بأنها ظاهرة عالمية، ويزداد عمقها في الدول النامية بصفةٍ خاصة – ولكن بنسب ودرجات متفاوتة- وتختلف مسمياتها حيثُ تُعرف باقتصاد الظل أو الاقتصاد الخفي أو الاقتصاد الموازي، وبالرغم من اختلاف المسميات يبقي المضمون واحداً فهي
أثرت أزمة الكورونا بوضوح على أداء الكثير من القطاعات الاقتصادية في مصر إما بشكل كلي مثل السياحة والمطاعم، او بشكل جزئي مثل قطاع التصنيع بمختلف اشكاله. ومن هذا المنطلق قامت جمعية شباب الأعمال بالتعاون مع مركز المشروعات الدولية الخاصة بتنظيم عدة لقاءات مع قيادات الأعمال من أجل الخروج بتوصيات محددة للإصلاح الهيكلي والإجرائي لبعض الملفات
بمناسبة مرور 20 عام: إعادة نشر أول أجندة أعمال في مصر والتي أصدرها اتحاد الصناعات فى مايو 2000 والتي طرحت العديد من الأفكار التقدمية حينها والمتعلقة بتحسين مناخ الاستثمار مع بداية ألفية جديدة. وتناولت الأجندة توصيات خاصة بقضايا اقتصادية هامة مثل قانون العمل، والإصلاح الضريبي، والتأمينات الاجتماعية، والتكنولوجيا، والاتصالات، والملكية الفكرية. تحقق بعضها، وتغير مسار
انعكست المناقشات التي أدارها مركز المشروعات الدولية الخاصة على مدار السنوات في مصر على معارف وطريقة تفكير سيد دياب، أحد اصحاب المشروعات الصغيرة التي تقدم خدماتها لفعاليات المركز، وفي هذا الحوار يتحدث عن وجوده فى القطاع الرسمى ورؤيته لحل مشكلة القطاع غير الرسمي.
يعتقد 81% من أصحاب ومديري الأعمال في لبنان أن مستوى الفساد في بلدهم ازداد على مدى العامين الماضيين، بينما يرى 11% آخرون أن مستوى الفساد بقي على حاله على الأقل، ويتفق الجميع تقريبًا (97%) على أن ذلك يمثل مشكلة حقيقية. وتعد تلك الأرقام من النتائج المثيرة للدراسة الميدانية التي أجرتها مؤخرًا على مستوى القطر الجمعية
منذ أن أطلقت جمعية الرواد الشباب بالأردن (YEA) برنامج “صوتنا” وهي تسعى إلى رفع المعاناة عن المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وترسيخ بيئة أعمال تسهم في إزالة المعوقات أمام إنشاء هذه المشروعات. ويعد وضع هذه الأجندة أحد الجهود التي تقوم بها الجمعية في هذا الإطار. وبرنامج “صوتنا” يمثل المبادرة الأردنية الأولى من نوعها -التي يقودها المجتمع المدني-