يمتلك الدكتور بشار الزعبي خبرات مهنية تمتد لأكثر من 17 عاماً في مجالات التنمية الاقتصادية على مستوى محلي ودولي، وكان مستشاراً اقتصادياً في وزارة التنمية الدولية – السفارة البريطانية في عمان، وهو أعلى منصب لغير بريطاني في السفارة، وعمل في منظمات دولية أخرى مثل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) ومفوضية الإتحاد الأوروبي، ومنظمة التعاون الاقتصادي
 تواجه تونس-مثل غيرها من بلدان الربيع العربي- “تضخمًا في أعداد الشباب”. لكن، لا هذا التضخم، ولا الآثار الممتدة للأزمة المالية الأوروبية، يمكن أن يفسر على نحو كامل المعدل العالي لبطالة الشباب التونسي. فهذه البطالة في أوساط الشباب هي النتيجة الطبيعية للمشاكل البنيوية في النظام التعليمي وسوق العمل هناك، إلى جانب الفهم المتأصل بشأن “التوظيف” نتيجة
 منذ أكثر من عامين تسببت حادثة انتحار البائع التونسي المتجول محمد طارق بوعزيزي في إشعال سلسلة من الاحتجاجات قادت بالفعل إلى تغيير نظم، وأشاعت وعودًا بالإصلاح في مختلف أرجاء العالم العربي. لكن الأسباب الجذرية لإحباط بوعزيزي لم تُعالَج حتى الآن في بلدان، من بينها اليمن. ففي عام 2011، وبعدما صودرت بضاعته بسبب عجزه عن دفع رشوة،
– ريادية الأعمال ذات أهمية حاسمة لتعزيز بيئة أعمال صحية ومواتية، مع حوكمة ديمقراطية قوية.    – رياديو الأعمال الناجحون في الهند الذين يتحدون النظام الطائفي، والتمييز الاجتماعي، هم في حقيقة الأمر نماذج ملهمة للشباب.    – القطاع الخاص يوفر للمواطنين أسعارًا أقل، ويرفع معدلات المنافسة، ويعزز مؤسسات السوق.