– ريادية الأعمال ذات أهمية حاسمة لتعزيز بيئة أعمال صحية ومواتية، مع حوكمة ديمقراطية قوية.    – رياديو الأعمال الناجحون في الهند الذين يتحدون النظام الطائفي، والتمييز الاجتماعي، هم في حقيقة الأمر نماذج ملهمة للشباب.    – القطاع الخاص يوفر للمواطنين أسعارًا أقل، ويرفع معدلات المنافسة، ويعزز مؤسسات السوق.
كان هيرناندو دي سوتو (Hernando de Soto) رئيس معهد الحرية والديمقراطية (ILD) في ليما (عاصمة بيرو بأمريكا اللاتينية) هو أول من قام بإنجاز كبير بعد تأسيس مركز المشروعات الدولية الخاصة عام 1983. فقد كان هو أول مَن طرح الرؤية القائلة بأن الفقراء ليسوا جزءًا من مشكلة التنمية، وإنما هم جزء من حلها. وقد شرح في
 تُعد جمعية التنمية للإنسان والبيئة (DPNA) منظمة لبنانية مدنية غير هادفة للربح، وغير حكومية، تعمل عبر مجموعة كبيرة من منظمات المجتمع المدني من أجل استيفاء احتياجات المجتمعات المحلية، خاصة المُهمشة منها. وتتمحور رؤيتنا حول تحقيق مجتمع مدني يحفز كافة المواطنين اللبنانيين على المشاركة في الحياة العامة، والسعي نحو إحداث تغيير إيجابي. إن أحد البرامج الرئيسية التي

قوة الإخفاق

عند النظر إلى شركات التكنولوجيا الحديثة الكائنة في سيليكون فالي، أو بوسطن، أو مثلث الأبحاث الواقع في ولاية كارولينا الشمالية، فمن السهل استشعار النجاح ولا شيء سواه. إلا أن سرًّا من أسرار ريادية الأعمال يكمن في استناد جميع تلك النجاحات إلى ثقافة ترعى الإخفاق، بل وتُشجعه. تُمثل هذه الحقيقة واقعًا صادمًا بالفعل، لا سيما وقد أكد
يعد هذا الدليل الإرشادي مرجعًا للغرف التجارية وجمعيات الأعمال، وجماعات الأعمال الأخرى الساعية إلى معالجة بعض المعوقات التي يواجهها الشباب في سعيهم لدخول معترك النشاط الاقتصادي في مجتمعاتهم. فرياديو الأعمال يخلقون وظائف جديدة، ويساهمون في التوسع الاقتصادي، ويتحولون -بمرور الوقت- إلى أطراف معنية بدعم البيئة الصحية للأعمال. ومع سعي المجتمعات، في شتى بقاع الأرض، للوفاء
– مبادرة مركز المشروعات الدولية الخاصة حول التوجيه لسر الصنعة، تقوم على بناء صلات تربط بين جمعيات الأعمال -في البلدان النامية- التي تبحث عن المساعدة التقنية، ومتطوعين فرادى يمتلكون الخبرة في ذات المجال.    – مبادرة سر الصنعة تساعد المنظمات المحلية على أن تصبح مشاركتها أكثر فاعلية في اقتصادات بلدانها، وفي عملية الحوكمة بها.    –
 يُعد دعم النمو الاقتصادي من الأهداف المهمة التي تشغل جميع دول العالم، ولكن السبيل الذي تسلكه تلك الدول نحو تحقيق ذلك -خاصةً الدول النامية- يظل مثار الكثير من الجدل. ولنأخذ مصر على سبيل المثال، فقد تقدم العديد من الأكاديميين والمسئولين الحكوميين وعلماء الاقتصاد بحلول من شأنها معالجة مشكلات مصر الاقتصادية، والتي تتطلب في مجملها خفض الدعم،
 سنحت لي الفرصة هذا الخريف لحضور غداء عمل مجلس الأعمال الأمريكي المصري، الذي أقيم على شرف طليعة ريادية الأعمال من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعقد في غرفة التجارة الأمريكية. وقد كان من المدهش ملاحظة مستوى التفاؤل الذي أبداه رياديو الأعمال الشباب من الحضور، وما سمعناه من أفكارهم الداعية إلى تعزيز زيادة فرص العمل، ونشر
يتطلب نجاح التنمية الاقتصادية المنشودة في مصر سيادة مفهوم شركاء التنمية بين الدولة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، باعتبار أن هذه الشراكة هي عقد اجتماعي بين الأطراف الثلاثة، ينطوي على أدوار واضحة لكل طرف من الأطراف، يستوجب إعادة تحديد مجالات العمل والنشاط لكل منهم. ومن البديهي أن وجود شراكة حقيقية بين الأطراف الثلاثة يتطلب توافر الندية
المقال في كلمات:– تلعب الديمقراطية الدور الرئيسي في عملية التنمية الاجتماعية/الاقتصادية لأي دولة، ولا يمكن فصل الإصلاح الاقتصادي عن البيئة السياسية المحيطة به.– من أجل ضمان استدامة النمو الاقتصادي لفترات زمنية طويلة، يجب أن تكون عملية النمو الاقتصادي شاملة معظم فئات المجتمع، وقائمة على سيادة القانون، وخالية إلى حد كبير من الفساد، ومتجذرة في سياسات