دخلت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في شراكة مع 11 جمعية أعمال أردنية لمساعدتها على تحقيق المزيد من الفاعلية في توفير الخدمات لأعضائها من المنشآت المتناهية الصغر والصغيرة.
بدعم من مشروع مساندة الأعمال المحلية الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومركز المشروعات الدولية الخاصة، يعكف مركز الملك عبد الله الثاني للتميّز حالياً على إدخال مناهج جديدة في الفعاليات التدريبية التي ينظّمها لدعم التميّز المؤسسي في أوساط جمعيات الأعمال الأردنية.
أسست آلاء سليمان وشقيقها أول شركة للكتاب المسموع في الأردن والعالم العربي. آلاء عضو في جمعية نادي صاحبات الأعمال والمهن – عمّان. تساعد الجمعية السيدات مثل آلاء على تأسيس مشاريعهن وتطويرها. بفضل الدعم الذي تقدّمه الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لجمعيات الأعمال مثل جمعية نادي صاحبات الأعمال والمهن، أصبحت البيئة اللازمة لتقدم المنشآت المتناهية الصغر والصغيرة وازدهارها
مع حلول الألفية الجديدة بأهدافها الإنمائية التي نصت عليها الأمم المتحدة، بدأت العديد من المنظمات الدولية تُخصص بعض البرامج والمشروعات الموجهة خصيصا للمرأة. تأتي هذه البرامج كنوع من التمييز الإيجابي في محاولة لمواجهة التمييز السلبي الذي طال المرأة لعقود طويلة. أمثلة على هذه البرامج هي المنح المالية أو الفنية (كالاستشارات القانونية والإدارية) للشركات التي يغلب
لا شك أن هناك ديناميكية جديدة في منظومة بعث المشاريع/ ريادية الأعمال في تونس خلال السنتين المنقضيتين، فقد أصبحت هناك العديد من الجهات المتدخلة في دعم ومساندة الباعثين الشبان خلال مختلف مراحل مشاريعهم. ورغم ما يمثله ذلك من تطور إيجابي في هذه المنظومة، إلا أن العديد من باعثي المشاريع الصغيرة يشكون من نوعية المعلومات المقدمة
 نُظر إلى اختراع التليجراف باعتباره اختراعاً “أحدث ثورة شاملة في إنجاز الأعمال المختلفة، حيث أنه ومع مد خطوط التليجراف وتحسين قابلة البث من خلالها تمكن رجال الأعمال غرباً وجنوباً وشمالاً وفي كل مكان من الاستعانة بالتليجراف في طلب ما يريدونه وقت ما يريدون، وذلك دون الحاجة إلى ترك مكان أعمالهم.”
يشتمل هذا الإصدار المعروف باسم “استراتيجيات إصلاح السياسات” على المادة العلمية التي تجسد تجارب واقعية حول العالم ساعد فيها مركز المشروعات الدولية الخاصة المؤسسات المحلية لإزالة الحواجز التي تعيق ممارسة الأعمال والعمل على نشر ثقافة أكثر استيعابًا لفكرة تنظيم الأعمال الخاصة وإتاحة الفرص لجميع المواطنين، ويمكن للجهات المعنية بالإصلاح الاسترشاد بها بوصفها آليات للتغيير من
– باستثناء المعلومات عن العقبات المالية التي تعوق النمو، هناك نقص كبير في المعرفة النظرية والميدانية بريادية الأعمال في مصر وتونس وسائر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.   – يهدف هذا الجهد البحثي لإنتاج معرفة ميدانية، إلى جانب نقد المفاهيم الموجودة فعلاً إزاء ريادية الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والعالم النامي بشكل عام.   –
 يُعد دعم النمو الاقتصادي من الأهداف المهمة التي تشغل جميع دول العالم، ولكن السبيل الذي تسلكه تلك الدول نحو تحقيق ذلك -خاصةً الدول النامية- يظل مثار الكثير من الجدل. ولنأخذ مصر على سبيل المثال، فقد تقدم العديد من الأكاديميين والمسئولين الحكوميين وعلماء الاقتصاد بحلول من شأنها معالجة مشكلات مصر الاقتصادية، والتي تتطلب في مجملها خفض الدعم،